في جولة بمدينة أڭادير الكبير، تبينت عدة نقط سلبية بالمدينة، حيث المدينة تعرف كثافة سكانية ضخمة، الشيء الذي أدى إلى ضيق استعمال وسيلة النقل ألزا ALSA. مشاهد لا تتطابق مع شركة النقل السابق ZETRAP، حيث هنالك حافلات مخصصة للطلبة فقط، أما شركة النقل الحالية لم تسير بشكل جيد. و وجدنا الطلبة المستعملين لألزا ALSA يعانون بكل ماتحمله الكلمة من معنى، فكيف سيدرس الطالب في هذه المعاناة؟ إنه يفضل أن يشتغل مناوم بدلا من هذه الطريقة في النقل، الكل معرض للخطر السائق الراكب و المراقب إلا أنه هناك بعض السائقون و المراقبون يقمون بتصرفات لا أخلاقية و يستفزون الطلبة. أهل لسبب عدم تواجد لشركة منافسة؟
إليكم المقاطع الثلاث فيديو للكارثة المضحكة و المبكية في الوقت نفسه :
0 Commentaires